قد تكون هذه مرّتي الأولى التي أنقطعُ فيها عن التدوين قُرابة العام! إنّه زمن طويل حقًا! وعلى تنقلي بين منصات التواصل الاجتماعي، ما بين تويتر وانستقرام إلا أنني لهذا المكان أنتمي، فيه بداية نشأة قلمي وفكري.
يحدث أن يغرب المرء زمنًا في مكانٍ ألِفه، ليعود أكثر إشراقًا فيه، فيرى الأشياء من حوله كما لم يرها من قبل، ولعلّ هذا ما حدث معي خلال العام الماضي، لا أجدُ مبررًا لغيابي الطويل إلا أنه انشغال بأمور كان لا بد من حدوثها وتمامها، وعلى رأس هذه المهمات نشر كتابي الأول (تلك عشرة كاملة) والحق يقال: صاحب صنعتين كذاب، إذ أنه يصعب على المرء في أحايين كثيرة التوفيق بين أكثر من جانب، قد يقصّر في جانب ما، في بداية أمره، ثم تستأنف القوة بالعودة شيئًا فشيئًا.
في الحقيقة لا أملكُ محتوى مناسبًا للعودة، لكنه الوعدُ بعودة “الغنائم”
شكرًا لكل من تعنّى ليخبربني ملحًا بضرورة عودتي للتدوين، لا حُرمناكم يا قوم 🙂
5 تعليقات
أهلًا وحُبًا 💗
عودًا حميدًا يا رفيقة💕
عودًا حميدًا وسعيدًا ومُبهجًا 🌱
حللتِ أهلا كاتبتنا الحبيبة – عودا حميدا وكلنا شوق 🥰
أهلًا وسهلًا تعودي ونعود 💗