1.9K
♠
♥
بسم الله الرحمن الرحيم
من الآيات التي تمنحـني إحساساً بأن في الحياة أمل وبأن الأمل باقٍ مادامت الحياة ، قوله تعالى في مُحكم تنزيله : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) .
أحببتُ مؤخراً فكرة تجسيد عبارة أو جُملة ما بعَبثُ الرصاص ، أحببتُ ما صنعتُ حقيقة ، لا لشيء إلا لأني لازلتُ أذكر تلك الأحاسيس الجميلة التي رادوتني طيلة الـ 5 ساعات التي قضيناها معاً .. أنا وألواني : )
الله يحبنا ، ويكون حبه بالابتــلاء أحياناً : )
‘‘ أبوابُ السماءِ لا تُغلقُ في وُجُوهِ الطَّالبين نمطرها بالدعاء , فيكرمنا الله ب العطاء _* مقتبس
♦
♣
إينـــاس
6 تعليقات
ايناس ربنا كريم وعضيم // لو شكرته طويلا ماوفيت حقه
من المخجل الا يثق كثير من الناس بخالقهم
فيجعلونه في اخر الخيارات التي يلجؤن اليها عند الحاجة
مخجل جداا ):
_______________
الصورة ماشاء الله جداا جميلة
اكثر حاجة عجبتني البرتقاله
<< ذات يوم جامعي مع صباح ربنا واحنا في الجامعة
اتصلت صاحبتي على صحباتي البقية الي دوبهم خرجو من بيوتهم
يجيبو معاهم برتقالة ليا << لانو وقتها مراا اشتهيتو
ومن قوة الشحدة قلنالهم جيبو سكينة كمان ^^"
<< اعتذر خرجت مراا عن الموضوع // بس البرتقال جذبني
ههههههههههههههه
‘
مهاوي
صدقتِ ، فالكثير يجعلونه – جل شأنه – في “آخر اللستة ” !
وعن البرتقالة فأضحك الله سنك كما أضحكتني ^^
وبالعافية ع قلبك قلبو : )
وحياكِ دوماً ‘‘
ودٌ لا يبور
الكريم عزوجل .. خزائنه لا ُتحصى ,,
وعطــاؤه عظيم ،،
فربما يمنع لــ يمنح ،،
،،
تدوينــتك لها آفاق رحبــة ..
فقط تحتاج الى تأمل ..
.. وذكرى ُتعيد لمن فقد الامل حباله الضائعة ..
رائعــة جدًا ..
بانتظار الجديد =)
ُطهـر ..
‘
طُهــر
فلسفة المَنع والمنح لا تنتــهي ‘
فقط تحتاج لـ نظرةٍ ثاقبة وبصيرة مُنيرة
وعقل مُدرك لا ” مُربِك ” لـ نتقين في أن كل خطوة
هي لنا لا محالة : )
حياة قلبي لـ تُسعد روحكِ أينما تكَّونتْ ظلالكِ
ودٌ لا يبور
سبحان الله
رغم قراءتي لهذه الآية الكريمة لمرات ٍ عدة , إلا أني لأول مرة انتبه لكلمة “إنّ” أي أن كل (محنة) ما هي إلا غلاف لـ (منحة) من الله جلّ جلاله
معنى لطيف أحببت مشاركتكم به
الرسومات يغلب عليها الطابع الطفولي البريء , يبدو أن عالم الأطفال قد كسبك ِ في صفه 🙂
استمري ~~
أهلاً بالزائر اللطيف جداً : )
سبحان الله بالفعل لو تدبرنا كل آية لخرجنا
بمباديء حياتية تُعيننا لأن نُكمل لحظاتنا بشكل أفضل : )
شُكراً طارق على لطفكَ المُعتاد : ) وأهلاً بك !