♥
السّــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما كَتب ” محمد الرطيان ” :
♥ هل تُريد أن تنتقم ممّن أساء إليك بطريقة تجعله يتضاءل أمام نفسه ؟ بسيطة ! اعفُ عنه : )
♥ العتب : صابُون القلوب ، ولكنْ لا تُكثر من استعمَاله ؛ لأنّه يُسبب الجفاف وتشقُّق الروح !
♥ بعضُ الأشياء اقترابكَ منها يجعلكَ تراها بوضوح ، وبعضُ الأشياء ابتعدْ عنها لكي تراها بشكلٍ أوضح !
♥ التِكنولوجيا منحتْنا السرعة ، وأخذتْ الحُب .. قرّبت البعيد وأبعدتْ القريب !
♥ بعضُ الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين ن ولكن غلافُه عادي وغير جذّاب .. وبعضُ الأشخاص ؛ غلاف رائع وجذّاب ومحتوى فارغ ! لاتجعل الغِلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى .
♥ بعضُ القرارات تُشبه في كرة القدم الركلة القوية التي تَرتطم بالعارِضة .. تُعجب الجُمهور ، يصرخ المٌذيع لجمالها وخُطورتها .. تُربك الدفاع ولكنّها في النهاية .. بلا ” هدف ” !!
♥ بعضُ المشاعر لا تُقال ، وإذا حاولنا أن نقولها قتلناها ! أو على أقلّ تقدير نقوم بتشويهها ، لأنّنا مهما امتلكنا من اللّغة لا نستطيع الوصول إليها !
♥ وسائلُ الاتصال أصبحتْ أكثر سهولة وأقلّ تكلفة ، جعلتْ علاقاتنا الإنسانية باردة ومُعلّبة ، وتفتقد إلى الحميمية والدّفء !
♥ درّب فمكَ على الابتسامة إلى أنْ يأتي الوقت الذي يبتسم فيه دون أن تأمره بذلك : )
♥ كلّ يوم نُردد : لا فرق بين عربي وأعجمّي ، وكلّ يوم على النقيض نسأل عن فُلان ” وش يرجع ” ؟ !!
♥ ” إعلانُ محبّة ” .. حتّى لو لمْ تكنْ مُحتاجاً لأيّ أحد في هذا العالم ، أشعِر من هُم حولكَ بحاجتكَ إليهم ، وبأنّ الحياة لا طعم لها بدونهم .. أنتَ هُنا لا تخدعهم ، أنتَ تُعلن محبتكَ لهم : )
♥ المُؤمن هو من يكتشف بأن جاذبية السّماء أقوى من جاذبية الأرض !
♥ كُن كالأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق ، درّب قلبكَ على أن يكون باتّساع هذا الكون ، تذكّر أنّك ستموتْ بعد سنوات قليلة .. ووحدكَ من يُقرر : هل ننساك أم نتذكرك ؟ وكيف سنتذكرك !
♥ حتّى الكلام السيء نستطيعُ أن نقوله بشكل جيّد ، والكلامُ الجيد من المُمكن أن نقوله بشكلٍ سيء .. لهذا قبل أن تتحدثوا فكروا ” ما الذي ” ستقولونه .. و كيف ستقولونه .. أو اتركوا القول لتحصلوا على ذهب الصّمت !!
زاوية ، ـ
لم أجدْ أفضل من الفِكر ” الرِّطياني ” لِ أُجدد الحُب لمدوّنتي ،ولأُعلنَ من خلاله انتهاء ” تدريبنا الميداني ” : ) ، : (
10 تعليقات
لأُعلنَ من خلاله انتهاء ” تدريبنا الميداني ” : ) ، : (
. . .
🙂 🙂 \ 🙁 🙁
مبروووووووووك يا احلى ابلة :$
الله الله يعني كذا حقابل إيناسي كثيرر 🙂
يارب تكون النتائج سعيدة يـارب, يختي حسيتك في بيات شتوي من كثر مانتي غرقانة في التدريب 🙁
افتقدت فيها لإنسانة كانت ملهمتي ودافع كبير يدفعني للنجاح :’’(
آهلا بك من جديد نوستي 🙂
الحمد لله على السلامة
أهلا ايناس لقد مر زمن و أهلا بتدويناتك التي انتظرها.
وجدت من جديد مزيدا من الأكسجين في هذه التدوينة و ما أجمل الأشياء البسيطة التي تجلب لنا السعادة فالابتسامة ببساطتها تجلب لنا الكثير من السعادة و الكلام رغم سهولة قوله الا ان هناك اسلوبا قد يكون الاسلوب جيدا فيكون الأثر طيب و قد يكون خاطئا فيترك أثرا مدمرا.
الأشياء البسيطة تجلب السعادة لكننا يجب ان نعرف كيف نستخدمها و نوجهها.
الحمد لله على انتهائك من التدريب و اتمنى ان يكون مثمرا.
نوفا ؛
و أهلاً بكِ و ” مية ” سهلاً :”””)
ومبارك لكِ أيضاً صديقتي الجميلة ،
والسّعدُ يُشاركني دوماً .. بظّلكِ : )
مها ؛
يسعدلي صباحك ومساك وكل أوقاتك مهاوتي :””)
وحشتيني ياكل حاجة حلوة ومشتاقتلك كتير ،
الحمد لله عدّت الأمور بسلام وستعود أيام مشاركة
الأفكار بإذن الله :”””)
بشير ؛
أهلاً بكل البِشْر والسّعد : )
صاحبُ الأمل الكبير والفِكر الجليل : )
سعيدة بوجودك ، وشكراً لكل ما كُتب هنا .. وأكثر !
اهذا يعني انكِ ستعودي هنا ..
هذا يزرع التفاؤل بداخلي , فبغيابك وغياب الكثير من المدونين سقطت همتي وقل التفاؤل ..
انتظري اسبوعي , لا اريد ان يفوتني شيء مما تكتبين وانا في غرق الاختبارات ::
اهلا بك ايناس في السمفونية 🙂
أهـــلاً بالمقداد وكلّ الترحاب له يُقال ويقدّم :”””)
ياربّي يوفقكم باختباراتكم ويرزقكم الصبّر ويزِدكم بصيرة
توكلوا على الله : “”)
وعن السمفونية .. سيكون نبضها دائم في السماء ، فإن
وُجدَ النّبض فيها فلن ينقطع حتّى يراه الجميع :””)
وأهـــلاً بك مجدداً
” كُن كالأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق ، درّب قلبكَ على أن يكون باتّساع هذا الكون ، تذكّر أنّك ستموتْ بعد سنوات قليلة .. ووحدكَ من يُقرر : هل ننساك أم نتذكرك ؟ وكيف سنتذكرك ! ”
..
السنوات قليله ، و لكن الإنجاز يزيدُ من حلاوتها ~ …
>>> و يلي الإنجاز .. ” ذكرى طيبه ” ~
؛
تحلو السّنوات بالإنجاز : )
شُكراً قوّاس على حضورك ،
درّب فمكَ على الابتسامة إلى أنْ يأتي الوقت الذي يبتسم فيه دون أن تأمره بذلك : )
* جميل القلم الرطياني
سلمت ايناس فأنت كاتبه من طراز نادر
أهلاً بحضورك دائماً محمد : )
شُكراً للمُتابعة