♥
السّــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان رسولنا الكريم يُبادر باحترام ابنته والترحيب بها ، كان يبدأ باللعب والمُلاطفة للصّغار ، يقدّم الإحسان والعفو وهو غاض بصره لأي تقصير ، كان – صلى الله عليه وسلم يحسن الظن وعدواً للظلم ، كان رفيقاً ـ رقيقاً ، كان حبيباً مُتغزلاً ، بعاطفةٍ شاعرة ، كان حليماً صابراً ، فيقول :
أعينوا أولادكم على البر
* كتاب أُسوة – هاني عبد الله بادحدح
أعينوهم بُمطالبة يسبقها مُطايبة من لين قول أو حسن تصرف ( هاني بادحدح ) .. :”)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهمّ اجعلْ صغير أعمالنا وكبيرها في لوحنا محفوظة ، واجعلها لنا حرزاً من النّار :”(
شُكراً لكل من تابع ، نشر ، دعا .. شُكراً خالصة جداً لـ المقداد على تصميمه البنر رغم ظروفه .. شكراً حميمية جداً لصديقتي بيان والتي كانت لي سنداً حين فُصل النت فكانت خليفتي في المدونة :”) ، شكراً لك يا الله لأنك تُلهمني دائماً :”)
كل عام وقلبي يحبكم ♥