عن فاجعتي بتعبِ أمي.. أكتب .. الساعة ١١:٣٠صباحًا من يوم السبت أجلسُ في مركاز والدتي، لطالما كان مركازها ذا مكانة استراتيجية رهيبة! يطلّ على أرجاء البيت، ولعل المركاز عاديًا في …
-
-
قد وصلت لوُجهتك! آن الأوان لأن تحطّ رحالك، خُذ نفسًا عميقًا أيّها المعلم، وتنعّم بألوان النعيم المهيأة لك، استجمّ وارتحل حيثُ شئت، وتقلّب بين أهلك وأصحابك، فلقد طوى الله عامًا …
-
لعلّ أكثر الناس الآن يتراكضون لتدارك بقية حاجيّاتهم لاستقبالهم للعيد، والحقيقة لكَم تُسعدني تلكم المناظر، حين أجدُ من تتأكد من عدد الهدايا، وتهاتِف أختها للتأكد من عدم وجود نواقص أخرى، …